الدافعية الرياضية
الدافعية الرياضية
ماهية الدوافع:
ان سلوك الفرد في أي موقف من مواقف الحياة ليس من السهل فهمه وتحليله بل وصفه وصفاً حقبقياً ولما يتصف به الفرد من التنوع والتعقيد.
وان الدوافع هو كل ما يدفع الى السلوك سواء الحركي او الذهني هذا جانب ومن الجانب الاخر فأن الدوافع من اكثر موضوعات علم النفس اهمية واثارة لاهتمام البشر، وان الشواهد تدل على انه يوجد سبب او دافع وراء كل سلوك، فالسبب يرتبط بحالة الكائن الحي الداخلية وفق حدوث السلوك من جهة وبمتغيرات البيئة الخارجية من جهة اخرى،أي ان الفرد لا يستطيع ان يتنبأ بما يمكن ان يقوم به في كل موقف من المواقف،ودوافع الانسان لا عد لها ولا حصر كالجوع والعطش والخوف والغضب والحب والكراهية والحاجة الى الامن والتقدير الاجتماعي والرغبة في الظهور وحب الذات وما يتفرع عن هذه الحاجات والرغبات،كما يحتل موضوع الدافعية اهمية متميزة في علم النفس الرياضي ويرجع ذلك الى انه يهتم باسباب او حركات السلوك الرياضي وان كل سلوك وراءه قوة دافعية معينة،ويمكنك كمدرب رياضي ان تاخذ اللاعب الى المنافسة لكنك لا تستطيع ان تجبره على بذل اقصى جهده للفوز في السباق،لانه سيقوم بذلك من تلقاء نفسه عندما تتوفر لديه الدافعية. كما قد يتبادر في اذهان المدربين والاداريين سوأل: لماذا يبذل بعض اللاعبين اقصى جهدهم وطاقاتهم في المنافسة في حين تجد ان البعض الاخر من اللاعبين لم يبذل الجهد والطاقة المطلوبتين في المنافسة ذاتها.
من هنا جاءت اهمية دراسة الدافعية لانها تمثل دوافع سلوك اللاعب والاسس العامة لعملية التدريب واكتساب الخبرة فضلاً عن تحقيق الاهداف والصحة النفسية للاعب وتنظيم هذه الدوافع واشباعها على التنظيم العام للشخصية وتكيفها)[1](.
مفهوم الدافعية:
ان الدوافع هي المحركات لسلوك الفرد في المواقف المختلفة.لذا فان فهم هذه الدوافع وكيفية استخدامها يساعدنا في ضبط السلوك والتحكم فيه. وهكذا فان دراسة موضوع الدوافع تعتبر من الدراسات الاساسية لكل مربي يعمل مع الرياضيين،فعن طريق فهم دوافع الرياضيين يستطيع المدرب توجيه سلوكهم.وبما ان النشاط الرياضي هو احد انواع السلوك الانساني فهو اذاً يتأثر بالدوافع المختلفة،ومن هنا اتت اهمية دراسة الدوافع في النشاط الرياضي للارتقاء بالرياضي الى اعلى المستويات)[2](.
تعرف الدافعية على انها حالة داخلية في الفرد تستثير سلوكه، وتعمل على استمرار هذا السلوك وتوجيهه نحو تحقيق هدف معين.
وتعرف الدافعية بانها "الطاقة الحيوية الكامنة،او الاستعداد الفسيولوجي النفسي الذي يثير في الفرد سلوكاً مستمراً متواصلاً لا ينتهي حتى يصل الى اهدافه المحددة سواء كان ذلك السلوك ظاهراً يمكن مشاهدته او خفياً لا يمكن مشاهدته وملاحظته")[3](.
تعرف الدافعية انها"حالة داخلية،جسمية او نفسية تثير السلوك في ظروف معينة. وتواصله حتى ينتهي الى غاية معينة")[4](.
وتعرف الدافعية في علم النفس بأنها "الأسباب المحركة للسلوك والحاجات والاهتمامات والغرائز والبواعث التي تنشط وتصبح مؤثرة وفاعلة عند معرفة امكانات الاختبار المتوفرة او القائمة أي انها الجاهزية والاستعداد للقيام بفعل ما والمستنتجة من السلوك القابل للملاحظة بهدف اشباع حاجة ما وان هذا الإشباع هو الدافع")[5](.
ويضيف بول (Ball,1977) أن الدافعية تزيد من قدرة الأفراد على ضبط أنفسهم في العمل الدؤوب لحل المشكلة، وأنها تمكنهم من وضع خطط محكمة للسير عليها ومتابع تها بشكل حثيث للوصول إلى الحل)[6](.
يدخل في نطاق الدافعية مجموعة من المفاهيم يمكننا ان نفرق بينهما)[7](:-
1-الدافع: هو استعداد داخلي او تلك الحالة من التوتر الجسمي والنفسي التي تثير السلوك وتوجهه نحو تحقيق هدف معين.فالدافعية ليست سلوك قابل للملاحظة بطريقة مباشرة ولكنها تكوين فرضي يستدل عليه من سلوك الكائنات الحية في المواقف المختلفة.
2-الحافز:هو الالة المحركة للدوافع او هو ما يثير السلوك ويهيئه للعمل كما انه حالة من التوترات والضيق تنشط الرياضي لاكنها لا توجه سلوكه الرياضي، فالحافزاذا مجرد دفعة من الداخل.
3-الباعث:هو الموضوع الخارجي الذي يختزل الحاجة او يشبعها والباعث ليس بدافع في ذاته ولكنه عبارة عن مواقف وموضوعات يتوقع حين الحصول عليها ان تشبع الدافع وقد يكون الدافع مادي او معنوي.
4-الحاجة: وهي الافتقار لشيء ما او هي حالة لدى الرياضي تنشأ عن انحراف الشروط البيولوجية وعدم الاتزان بين الرياضي وبيئته الخارجية.وان الاصل في الحاجة حالة من النقص والعوز والافتقار واختلال التوازن والتي تقترن بنوع من التوترات الضيق لا يلبث ان يزول بقضاء الحاجة.
5-التوقع: وهو توقع مقدار نجاح اللاعب ودرجة تحديد مستوى الدافع في الاداء الرياضي نحو انجاز الفوز والهدف من المنافسة فاللاعب الذي لديه قناعة بتوقع ايجابي لتحقيق الفوز سوف يبذل المزيد من الجهد.
الوظائف الاساسية للدافعية)[8](:-
هناك ثلاث وظائف اساسية للدافعية هي:
1- تحريك وتنشيط السلوك بعد ان يكون في مرحلة من الاستقرار او الاتزان النسبي،فالدوافع تحرك السلوك اوتكون هي نفسها دلالات تنشط الاجهزة العضوية لارضاء بعض الحاجات الاساسية.
2- توجيه السلوك نحو وجهة معينة دون اخرى،فالدوافع بهذا المعنى اختيارية،أي انها تساعد الفرد في اختيار الوسائل لتحقيق الحاجات عن طريق وضعه على اتصال مع بعض المثيرات المهمة.
3- المحافظة على استدامة السلوك طالما بقي السلوك مدفوعاً،او طالما بقية الحاجة قائمة،فالدوافع فضلاً عن انها تحرك السلوك تعمل على المحافظة عليه حتى تشبع الحاجة.
مصادر الدافعية:-
يتفق اغلب الباحثين في علم النفس الرياضي على وجود وجهان للدافعية في مجال الرياضة عموماً.
1- الدافعية الداخلية: في مجال الرياضة هي الحالات الداخلية المتأتية من داخل اللاعب نفسه والتي تدعى ذاتية الاثابة والتي تشبعها ممارسته للعبة كهدف في حد ذاته من منطلق الرغبة في الشعور بالاقتدار او الرضا والسرور والمتعة الناتجة عن ممارسة اللعبة،والشعور بالارتياح كنتيجة للتكيف مع التدريبات البدنية والقدرة على تجاوزها بنجاح خصوصا" تلك التي تتطلب المزيد من الشجاعة والجرأة وقوة الارادة.
2- الدافعية الخارجية: في مجال الرياضة فهي الحالات الخارجية التي لاتنبع من داخل اللاعب نفسه وانما تأتي من خارجه وتتم عن طريق التدعيم الايجابي او السلبي وتدعى خارجية الاثابة والتي تثير وتوجه السلوك نحو ممارسة اللعبة.فالمدرب او الاداري الرياضي او الوالدين او الاصدقاء يمكن اعتبارها بمثابة مصادر للدافعية الخارجية للاعب.وتكون صورة الدافعية الخارجية متمثلة بالمكاسب المادية والمعنوية كالحصول على مكافأت او جوائز اوالتشجيع.
ويمكن تقسيم الدوافع الى الدوافع الفردية والأجتماعية)[9]( .
أ- الدوافع الفردية : ومن الامثلة على الدوافع الفردية ما يلي
1- دافع الحركة:
أن الرياضيين يرغبون بالتحرك تعويضا عن الوقت الهاديء الطويل الذي يقضونه داخـل القاعات الرياضية فالحركة تولــد الفــرح والسعادة وتحدو بالكثير منهم للألتحاق بالفرق الرياضية خارج وقت المدرسة .وواجب المعلم أو المدرس هنا هـــو أن يستغل هـــذه الحاجة الطبيعية ويكملها بحاجات أخرى ذات تأثيرعلى التلميذ عندما تتضاءل الحاجة الى الحركة في السنوات اللاحقة.
2- دافع حب الأستطلاع وحب المغامرة:
أن للرياضي رغبة في اكتشاف كل شي غيرمعروف بالنسبة له وهـذا يدفعه الـى حب المغامرة في أكتشاف ما هو جديد والقيام بما هـــو جديد أن السباقات والمنافسات ذات الطابع الدرامي والسفرات القصيرة والطويلة تقدم أمكانات متعددة للمربي مـــن أجـل أن يلبي هذه الحاجة للرياضيين بشكل واع وبشكل تربوي.
3- دافع المتعة والسرور:
أن الرياضي يرتاح ويكــون مسرورا عند قيامه بحركات جميلة كحركات الجمباز مثلا او القفز الـــى الماء اوكحركات كـــرة القدم او كــرة السلة فالرياضي يشعر بنوع مـــن المتعة والارتياح عندمــا يتقن الحركات فــــي هـــذه الالعاب وتبرزهـــذه الجاجة عند الاناث اكثر منها عنــد الذكورعلى الرغم من انها من الحاجات الرئيسية عند الذكور ايضا.
4- دافع تحقيق الذات:
كثيرا مـــن الرياضيين يسعون لتحقيق ذاتهم عن طريق النشاط الرياضي فالأفراد يميلون للتفوق على الأخرين وتحقيق الأهداف التي يعجز الأخرون عن تحقيقها و يمكن ان تشبع هذه الحاجة بتحقيق التفوق الرياضي.
5- دافع الثقة بالنفس ورفع القيمة الذاتية:
يكون لهذا الدافع دورمهم في تنيظم السلوك فالرياضي يسعي في هذه المرحلة الى تقوية الثقة بالنفس والتغلب على النواقص والضعف الشخصي وأضافة الى حاجة الرياضي لأبراز اهليته في هذه المرحلة فأنه يريد الحصول على مرتبة عالية ضمن أقرانه ويبذل جهده بهدف رفع قيمته الذاتية.
6- دافع الشهرة وأبراز الأهلية:
يعتبر هذا الدافع من الدوافع المهمة في كل المراحل الدراسية وبشكل خاص في المراحل المتوسطة والثانوية والجامعية فالرياضي يسع لتحيق مــركز مهـــــم بيــن أقرانه ويستهويه الاهتمام والتصفيق والأعتراف من قبل الاخرين وهذا يؤدي الى توطيد الثقة بالنفس وأرتفاع مستوى الأداء وزيادة الأستعداد لبذل الجهد وهنا يجب التحذير مــن المبالغة فــي التأكيد على هذا الدافع لأن المبالغة في التأكيد علية قد تتؤدي الـى الغرور والكبرياء والعجرفة وما يقترن بهذه الصفات مــن سلوك سلبي يؤدي بالرياضي الــى أهمال التدريب والتلكؤ فـي بذل الجهد وأنخفاض المستوى.
7- دافع الأنجاز:
أن دافع الانجاز لا يقل اهمية عــن دافــع الشهرة فالرياضي يــود ان يحقـــق انجازات عالبة فــي كل الميادين ويجب توجيه هذا الدافع لتحقيق انجازات عالية فـي النشاط الرياضي فمــن الطبيعي ان يرغب الرياضي في ان يكون سريعا في الركض وخفيفا فـي القفز وبارعا في الالعاب ويمكن ان توجه هذه الرغبة وهذا الدافع لتحقيق هذه الاهداف.
8- دافع الصلة الاجتماعية:
ان السعي مــن اجل الصلة الاجتماعية هـــو دافع مـــن دوافع النشاط الرياضي فالرياضي يبحث عــن صلة اجتماعية تـــــربطه بالناس خاصة الذين هــم مـــن نفــس المرحلة العمرية او نفس المرحلة الدراسية او نفس الفريق الرياضي ان سلوك الأخرين يثير اهتمام الرياضي ويمكن ان يستخدم هذا الاهتمام في توجيهه لممارسة النشاط الرياضي عن طريق حضور المهرجانات الرياضية او المشاركة فيها او عن طريق التدريب مع فريق رياضي.
الدوافع الأجتماعية :
ان الدوافع الأجتماعية تنجم عن مجموعة واسعة من الحاجات التي توضح ارتباط الرياضي بالأخرين أو مسؤوليته تجاههم كأرتباطه بالوالدين أو زملاء الصف والمدرسة أو المجتمع أو الدولة ومن هذه الدوافع ما يأتي :
1- الدافع الأخلاقي الأجتماعي:
عندما يقول الرياضي لا أستطيع أن أخيب أمل مدربي أو يقول يجب أن أبذل قصارى جهدي ليحصل فريق مدرستي علــــى المرتبة الأولى فأن ذلك يؤشر دافعا أخلاقيا اجتماعيا نحو المدرب ونحو المدرسة
2- الدافع التربوي:
أن هذا الدافع موجه نحو تلبية القيم التربوية في المجتمع فالرياضي الذي يشعر بالمسؤولية تجاه زملائه يسعى الى أتباع سلوك يقتدى به.
3- دافع الشعور بالمواطنة:
أن هـــذا الدافع يجعل الرياضي يشعر بألتزامه تجاه دولته ووطنه اللذين أعطياه الكثير وهــذا يدفعه الـى بذل الجهد لتمثيل بلده بالشكل الذي يستحقه ومن الطبيعي أن لا نتوقع من الرياضي فـــي ســـن المرحلة الابتدائية أو حتى المتوسطة فــي بعض الأحيان أن يحمل مثل هذا الدافع أو هذا التفكير لكـن علينا كمربين أن ندرك ما علينا من واجب تربوي مهم فــي توسيع مدارك الرياضي بهــذا الاتجاه متدرجين مما هــو بسيط الــى هـــو أكثر تعقيدا وبذلك نربي وعيه بعلاقاته بالمدرسة أو الفريق أو النادي ثم الأتساع إلى البلد والوطن.
4- دافع التكامل النفسي والبدني:
أن هذا الدافع يتكون لدى الرياضيين الكبار ذوي المواقف السياسية الواعية والقناعات الثابتة بصفته حافزا لنشاطهم الرياضي .أن هؤلاء الرياضيين يريدون تكامل قواهم النفسية والبدنية عن طريق ممارسة النشاط الرياضي للمساهمة بشكل فعال في تطوير مجتمعهم.
طبيعة استخدام المكافأة والعقاب لسلوكيات اللاعبين)[10](:-
يعد كل من التدعيم او الاطفاء شياً مهماً في التعامل بين المدرب ولاعبيه حيث يرتبط بتثبيت او تعديل السلوك، وهناك مصطلحان غالباً ما يستخدمان لوصف النتائج المترتبة على سلوك اللاعبين هما:-
1- التدعيم: وهو الذي يكون لزيادة الرغبة لدى اللاعبين في تكرار السلوك(الذي لابد في واقع الحال ايجابياً وفاعلاً).
2- العقاب: وهو الذي يكون لعدم الرغبة في تكرار سلوك ما(والذي يكون في واقع الحال سلبياً).
ويمثل هذا المدخل لمباديء التدعيم قيمة في مهارات التعامل والاتصال بين المدرب ولاعبيه اذا ما احسن تطبيقه على نحو صحيح.ورغم ان المباديء نفسها يسهل فهمها الا انها تتطلب مهارة كبيرة لتطبيقها على النحو السليم.
ومن اهم الاعتبارات التي يجب ان تؤخذ بنظر الاعتبار لتقديم المكافأة لسلوك اللاعبين وخصوصاً الناشئين منهم في الرياضة.
1- مكافأة الاداء وليس النتائج:- حيث يفضل اعطاء المكافأة على اساس مدى نجاح الناشيء في تحقيق اهداف الاداء وليس النتائج،نظراً لان اللاعب يتحكم في ادائه اكثر من تحكمه في نتائج المنافسة.
2- مكافأة الجهد اكثر من النجاح:- فعندما يعرف اللاعب ان المدرب يقدر المجهود الذي يبذله فانه لايخاف من المحاولة،اما اذا عرف انه يكافأ عند النجاح فقط فانه يشعر بالخوف من نتائج الفشل مما يسبب له المزيد من التوتر والقلق.
3- مكافأة الاهداف المرحلية الصغيرة المؤدية الى الاهداف الاكبر:- حيث تتميز الاهداف في التدريب الرياضي بانها من النوع المؤجل الطويل المدى مثل هدف لموسم رياضي او لسنة كاملة او اكثر.لذلك تظهر اهمية وضع اهداف قصيرة المدى وتدعى بالاهداف المرحلية التي توصل في نهاية الامر الى الاهداف الرئيسية.
4- مكافأة السلوك الانفعالي والاجتماعي الايجابي للاعب:- تعد المكافأة بمثابة تدعيم لسلوك اللاعب لاعطاء فرصة اخرى لتكراره. وحيث ان الجوانب النفسية والاجتماعية للاعب لاتقل اهمية عن المهارات الرياضية والقدرات البدنية،فانه من الاهمية بمكان ان تحظى باهتمام المدرب من حيث تعليمها واخذها بنظر الاعتبار،وهنا يظهر اهمية ودور المكافأة في تعليم السلوك المرغوب به.فمثلاً يفضل تقديم المكافأة للاعب عندمل يتميز سلوكه بالسيطرة على انفعالاته، او القدرة على تحمل المسؤولية،وكذلك عندما يظهر الروح الرياضية،او التعاون مع زملائه.
المصادر:-
¨احمد عزت راجح . أصول علم النفس ، ط10، الإسكندرية ، المكتب المصري الحديث ،1976.
¨عامر سعيد الخيكاني . سيكولوجية كرة القدم ، ط1،النجف الاشرف ، دار الضياء للطباعة والتصميم،2008.
¨محمد جسام عرب وحسين علي كاظم . علم النفس الرياضي ،ط1،النجف الاشرف،دار الضياء للطباعة والتصميم،2009.
¨نزار الطالب وكامل لويس .علم النفس الرياضي، ط2، الموصل، دار الكتب للطباعة والنشر ،2000.
¨الانترنت
[1] ( محمد جسام عرب وحسين علي كاظم . علم النفس الرياضي ،ط1،النجف الاشرف،دار الضياء للطباعة والتصميم،2009،ص37.
[2]( نزار الطالب وكامل لويس .علم النفس الرياضي، ط2، الموصل، دار الكتب للطباعة والنشر ،2000،ص111.
[3]( عامر سعيد الخيكاني . سيكولوجية كرة القدم ، ط1،النجف الاشرف ، دار الضياء للطباعة والتصميم،2008،ص211.
[4] ( احمد عزت راجح . أصول علم النفس ، ط10، الإسكندرية ، المكتب المصري الحديث ،1976، ص76.
[5] ( محمد جسام عرب وحسين علي كاظم . المصدر السابق،2009،ص38.
[7]( محمد جسام عرب وحسين علي كاظم . نفس المصدر السابق،2009،ص42-43.
[8] ( عامر سعيد الخيكاني . المصدر السابق ،2008، ص216.
[9] ( نزار الطالب وكامل لويس .المصدر السابق،2000،ص125-128.
[10]( عامر سعيد الخيكاني . المصدر السابق ،2008،ص236-237.
برجاء ذكر المصدر حتى تعم الفائدة :المكتبة الرياضية الشاملة : الدافعية الرياضية