علاقة الاستجابة الانفعالية بالأداء المهاري للاعبي الكرة الطائرة

يتطلب تطور المستوى الرياضي العالي إلى مستويات بدنية ومهارية ونفسية عالية حتى يمكن الرقي والتقدم بتلك المتطلبات .

وهذا لا يأتي اعتباطا وإنما عن طريق البحث العلمي الدقيق المعتمد على التحليل السليم لأي حالة تخص الألعاب الرياضية و منها لعبة الكرة الطائرة ، إذ تعتبر هذه اللعبة لما تمتلكه من مميزات خاصة جداً تختلفعن بقية الألعاب بأسلوب اللعب إذ أي خطاً أثناء المباراة يؤدي إلى خسارة نقطة عكس بقية الألعاب الجماعية ، وهذا يتطلب أعداد اللاعبين أعداد خاصاً من جميع النواحي ( المهارية , البدنية , النفسية . . . . . الخ ) ، لكييكون اللاعب على أتم الاستعداد لتحمل المسؤولية أثناء المباراة ، وان الإخلال بأي ناحية يؤدي ألي حدوث السلبيات وأخطاء كبيرة تؤدي إلى خسارة الفريق.

وتعتبر الحالة النفسية للرياضي أو لاعب الكرة الطائرة من النواحي المهمة الدقيقة في أعداد لاعبي الكرة الطائرة قبل وأثناء المباريات إذ ان (( المتطلبات النفسية للعبة متعددة , ويجب أن يضع عالم النفس فياعتباره الخصائص الفنية اللعب الجماعي , وفي نفس الوقت مراعاة متطلبات لعبة الكرة الطائرة من الممارسين , مع الأخذ بالاعتبار تباينات سيكولوجية اللعب الجماعي في الكرة الطائرة بالمقارنة مع الألعاب الجماعيةالأخرى )) ( محمد صبحي , حمدي عبد المنعم1997ص40

ومن هذه الحالات النفسية هي الاستجابات الانفعالية للرياضي جميعها وهناك استجابات انفعالية سلبية تؤدي إلى خسارة الفريق بسب خسارة نقطة أو عدم تمكن اللاعب من الأداء بالمستوى المطلوب . على العكسمن ذلك فهناك استجابات انفعالية إيجابية نعمل على ثبات المستوى بالنسبة للاعبين تحقيق الفوز . وهذه كلها ترتبط ارتباط وثيق بالأداء المهاري عند لاعبي الكرة الطائرة أذان فعاليات ( الإرسال والضرب الساحق والدفاع عنالملعب وحائط الصد والأعداد ) كل هذه الفعاليات المهارية يجب أن يمتلكها لاعب الكرة الطائرة بالمستوى المطلوب لإحراز النقاط ثم الفوز بالمباريات وكلما تكامل الأداء المهاري ثم الوصول الى أفضل المستويات.

وكلما كان ارتباط ما بين استجابات اللاعبين الانفعالية داخل المباريات إيجابياً بمدى الأداء المهاري المثالي للاعبي الكرة الطائرة يمكن القول أن كل فريق يمتلك تلك المقومات يمكنه تحقيق الفوز وهذا ما تصبوا إليةكل الأندية والمنتخبات .

مما تقدم تتجلى أهمية البحث من التعرف على مدى العلاقة ما بين الاستجابة الانفعالية بالأداء المهاري بالكرة الطائرة عند لاعبي الدرجة الممتازة لمنطقة الفرات الأوسط في العراق .

إن الحالة النفسية عند لاعبي الكرة الطائرة والأداء المهاري تلعبان دوراً مهماً في الوصول بالأعبين إلى المستوى الرياضي الذي يؤهلهم لخوض غمار المباريات وهذا يأتي من خلال الأعداد الصحيح أثناء العملية التدريبية وهذا هو واجب كل مدرب حتى يصل بفريقه الى المستوى الطموح في لعبة الكرة الطائرة .

من خلال اطلاع الباحث على البحوث السابقة وجد انه قد ثم التطرق الى الاستجابة الانفعالية بشكل قليل جداً بالإضافة الى خبرة الباحث كلاعب ومدرب وملاحظة ما تشكله الاستجابات الانفعالية عند الرياضيين من مردود سلبي خاصة عند فقدان الرياضيين لأعصابهم أثناء المباريات وان كانوا من ذوي المستويات المهارية العالية ، وخاصة في بطولات دوري الدرجة الممتازة في العراق لهذا تم التطرق الى هذه المشكلة ومعرفة تأثيرها السلبي على المستوى المهاري للاعب الدرجة الممتازة في العراق من خلال التعرف على علاقة الاستجابة الانفعالية بالأداء المهاري للاعبين الدوري الممتازة لمنطقة الفرات الأوسط بالكرة الطائرة في العراق .

1. التعرف على العلاقة بين الاستجابة الانفعالية ومستوى الأداء المهاري للاعبي الكرة الطائرة للدرجة الممتازة لمنطقة الفرات الأوسط في العراق

1. وجود علاقة ارتباط عالية بين الاستجابة الانفعالية والأداء المهاري للاعبي الكرة الطائرة للدرجة الممتازة لمنطقة الفرات الأوسط في العراق .

1. المجال البشري : لاعبو أندية الدرجة الممتازة لمنطقة الفرات الأوسط بالكرة الطائرة للموسم 2003 ــ 2004 وتشمل أندية ( الدغارة ، الكوفة , الهاشمية ، القاسم , الشامية ، الحسينية الروضتين , الهندية ) .

3. المجال المكاني: القاعات الرياضي المغلقة في محافظات ( بابل , القادسية ، النجف , كربلاء )

الاستجابة هي" نوع من سلوك الكائن الحي كرد فعل لمثير محدد" ( جمال 1997 ص12 )

وعرفها جونزن " بأنها الفترة الزمنية بين ألا يعاز والحركة " ( Januzcz : 1983,p.272)

أما شيرت فقد عرفها بأنها " الاستجابة العقلية والحركية " (schbert : 1981 , p. 118)

ومن خلال ما تقدم فأن هناك عدة تعاريف لمفهوم الاستجابة لكن جميعها تتفق على أنها كل نشاط أو فعل يصدر من قبل الكائن الحي إذا يقوم بالرد على المنبه أو المثير الذي مارس فعله عليه واثر فيه . ومن ما تقدم فهنالك عدة أنواع لاستجابات تؤثر على سلوك الكائن الحي .

كتحريك اللاعب ذراعيه لإرسال الكرة أو أعدادها أو استقبالها أو الكبس أو غيرها من الحركات التي يقوم بها أثناء أدائه المهارات الهجومية والدفاعية .

كالفرح والسرور عند سماع خبر مفرح أو الحزن عند خبر مؤلم .

وهي ما يراد بها كسب معارف أو أفكار ( كالتفكير و التذكير و التعلم ) .

5 ــ استجابات فسيولوجية :-

كارتفاع ضغط الدم أو تقلص عضلات المعدة أو توتر عضلة الجبهة .

كالتوقف عن السير أو التفكير عند سماع خبر معين.

ويمكن تقسيم الاستجابة حسب ميول الكائن الحي إلى ثلاثة أقسام وكما يلي .

وتشير إلى معنى الطاعة والإذعان أن يكون سلوك الفرد هنا سلبياَ وقد يفيد مصطلح الإذعان هنا أفضل من مصطلح الطاعة . حيث يلعب عنصر الاستجابة للإيحاء دوراً كبيراً , وتلعب المقاومة دوراً أقل , فالفرد يصدر الاستجابات ألا انه لا يقبل تماماً ضرورة إصدارها.

وهنا تظهر إمكانية السلوك الاختياري أو الإرادي ، فالفرد يلتزم بإصدار الاستجابة ليس خوفاً من العقاب وإنما بشكل إرادي .

وفي هذا المستوي لا يكتفي الفرد بالرغبة أو الارادي وانما يصاحبالاستجابة شعور بالرضا والارتياح أو استجابة انفعالية تحدد صورة الإحساس بالسرور المتعة أو الاستمتاع من أمثلة ذلك في مجال الكرة الطائرة عندما ينصاع اللاعب بأداء الضرب الساحق حسب أوامر المدرب ثم يقوم اللاعب بالتفكير كيف يقوم بهذه الضربة حسب رغبته هو ثم بعد ذلك يقوم بالضرب بالمكان والأسلوب الذي يجعل اللاعب مسروراً مرتاحاً مستمتعاً بأدائه .

لقد قام العلماء بدراسة الانفعالات الرياضية ومعرفتها (( وتوضح أن النتائج التي تم التوصل إليها من هذه الدراسات والتجارب الميدانية و إمكانية الوصول إلى تحديد سلسلة كبيرة من الخصائص والصفات للانفعالات الرياضية وكذلك معرفة أثرها على القيام بالعمل والتصرف الرياضي ومن الخصائص العامة للرياضيين سرعة الحركة والانفعالات وتعابيرها والتغير السريع في الأحداث والحوادث التي تسببها .( محمد عادل : 1986 . ص116 ) فعند تسجيل عدد من النقاط في الكرة الطائرة تظهر السعادة بصاحبها الفرح والسرور وبعد ثوان تأتي صيغة الأمل و الفيض والحزن ثم يتبعها الامل وهكذا تتراكم عند اللاعبين خبرات انفعالية – من خلال ما تقدم يمكن التطرق الى مفهوم الانفعالات .

يعرف ( ارتوح وينج ) الانفعال على انه " حدث داخلي لان الحدث قد يشير بدورة مظهراً خارجياً يدل علية وأحياناً يبزغ للظهور فجأة ويصعب التحكم " ( عادل عز الدين : 1983 . ص 133 ) ويعرفها ( عبد علي الجسماني ) بانها "أشبه بالتوابل بالنسبة للحياة حسب بدون انفعالات تكون حياة الإنسان رتبيه ومملة لانها تعد منشطة للحياة داعية الى تنويعها وتلوينها والانفعالات هي استجابة الفرد الى الموقف الذي يلقىٍٍ فيه نفسه " (عبد علي الجسماني : 1984 . ص41 ) من هذا فأن لاعبي الكرة الطائرة أثناء ممارسة النشاط الرياضي أو المباريات يمر بهذه الانفعالات الداخلية ومن الصعب أن لا ينفعل اللاعب أثناء ممارسة النشاط الرياضي . فعند قيام لاعبي الكرة الطائرة بتسجيل عدد من النقاط وتحقيق الفوز بالمباراة بسبب البهجة والسرور وكذلك الفشل بسبب الخسارة يؤدي الى الحزن وهاتين الحالتين تمران بالرياضي نتيجة تعداد خبرات يومية يتمكن الرياضي من جمعها( محمود عبد الفتاح : 1995 . ص99 ) .

مما تقدم يمكن تقسيم الانفعالات إلى :-

1. انفعالات إيجابية: ( انفعالات سارة ) كالفرح والسرور والنجاح والفوز . . . الخ )

2. انفعالات سـلبـية: ( انفعالات غير سارة ) كالحزن والغضب والفشل والهزيمة . . . الخ)

وقد اكد روبرت سنكر أن كلتا الحالتين يمكن ملاحظتها في سلوكنا اليومي أو حتى قياسها عن طريق بعض المتغيرات الفسيولوجية وبعض طرق القياس . ( Robert - singer : 1980. p . 224 - 263 )

استخدام الباحث المنهج الوصفي لأنه أفضل طريق للوصول لحل مشكلة البحث .

تم اختيار عينة البحث من لاعبي أندية الدرجة الممتازة لمنطقة الفرات الأوسط بالكرة الطائرة للموسم 2003 – 2004 إذا كان عدد الأندية المشاركة (8) أندية تم استبعاد نادي

( الهندية , الروختين ) لانسحابهما من التصفيات وبذلك كان عدد الأندية المختبرة (6) أندية وكان عدد أفراد العينة (48) لاعباً من أصل (91) لاعباً ولهذا تكون نسبة المئوية 52،74 % كما في الجدول (1)

يبن فيه عينة الدراسة المختلفة للاعبي أندية الدرجة الممتازة بالكرة الطائرة لمنطقة

ت	اســـــــــــم النــــــــــادي	عـدد الــــلاعبين المختبرين	المـستبعـديـن	العدد النهائي
1	الكــــوفة	12	4	8
2	الدغـــــارة	11	3	8
3	الهــــاشمية	10	2	8
4	القــــــاسم	12	4	8
5	الشــــامية	11	3	8
6	الحسينية	11	3	8
7	الهـــــندية	12	12	صفر
8	الروضتين	12	12	صفر
المجموع	8 أندية	91	43	48

وهو مقياس مقنن وتم عرضة على مجموعة من الخبراء بينوا انه ملائم للبيئة العراقية في الملحق (1) والملحق (2) .

وهي استمارة لتقييم أداء اللاعبين أثناء المباريات جميعها للمهارات المختلفة التي يقوم بها اللاعب أثناء كل مباراة وتم عرضها على مجموعة من الخبراء لبيان فلائمتها لتحقيق النتائج المطلوبة كما في الملحق رقم (3) .

قام الباحث بتطبيق الاختيار على عينه مكونة من (18) لاعب يمثلون نادي المشخاب والمدحتية بتاريخ 15/2/2003 أعيد تطبق الاختيار بعد أسبوع تحت ظروف الاختبار الأول نفسها وعلى العينة نفسها ثم تم حساب معامل الارتباط البسيط يبين نتائج الاختيارين الأول والثاني لمعرفة معامل الثبات بينها وقد تبيين من خلال الجدول (2) إن هناك علاقة ارتباط عالية دالة إحصائياً بين الاختيارين الأول والثاني ولكل من الاستجابة الانفعالية والأداء المهاري .

إذا أتم عرض استمارات على اللاعبين في الاختيار الأول مع إجراء مباراة بكرة الطائرة ثم تم إعادة اختيار بإعطاء نفس الاستمارات لنفس اللاعبين وإجراء مباراة ثانية ومن خلال الاختيارين تم التوصل الى النتائج . إذا كانت قيمة معامل الارتباط البسط للاستجابة الانفعالية والأداء المهاري ( 0.546 ) (0.713) على التوالي وهي اكبر من قيمتها الجدولية البالغة (0.468 ) عند مستوى دلالة 0.05 درجة الحرية (16)

يبين معامل الثبات بأسلوب أعاده الاختيار للاستجابة الانفعالية والأداء المهاري

الوسائل الإحصائية

الاختيارات

القيمة

المحتسبة

القيمة

الجدولية

مستوى

الدالة

درجة

الحرية

الاستجابة الانفعالية

0.546

0.468

0.05

الأداء المهاري

0.713

من خلال جذر معامل الثبات تم إيجاد معامل الصدق الذاتي كما في الجدول (3)

يبين معامل الصدق الذاتي لاختباري الاستجابة الانفعالية والأداء المهاري

الوسائل الإحصائية

الاختيارات

معامل الثبات

معامل الصدق الذاتي

الاستجابة الانفعالية

0.546

0.738

الأداء المهاري

0.713

0.844

4ــ1 عرض ومناقشة نتائج علاقة الارتباط ما بين الاستجابة الانفعالية والأداء المهاري لدى لاعب أندية الدرجة الممتازة بالكرة الطائرة لمنطقة الفرات الأوسط .

يبين العلاقة ما بين الاستجابة الانفعالية والأداء المهاري لدى لاعبي

الوسائل الإحصائية

المتغيرات

الوسط

الحسابي

الانحراف المعياري

القيمة

المحتسبة

الدلالة

الإحصائية

الاستجابة الانفعالية

163.56

14.17

0.738

معنوي

الأداء المهاري

39.97

3.12

القيمة الجدولية (0.27) عند مستوى دلالة 0.05 ودرجة حرية 46

من خلال الجدول (4) تبين معامل الارتباط ما بين الاستجابة الانفعالية والأداء المهاري هي 0.738 وهي اكبر من قيمتها الجدولية البالغة (0.27) عند مستوى دلالة (0.050) ودرجة حرية (46) وهذا يؤكد على مدى العلاقة ألارتباطيه العالية ما بين الاستجابة الانفعالية والأداء المهاري بالكرة الطائرة لدى أندية الدرجة الممتازة لمنطقة الفرات الأوسط وترجع هذه العلاقة القوية الى مدى الترابط ما بين يفكر به أثناء المباراة وما يعمل به فعلاً .

إذ إن كلما كانت ثقة اللاعب بنفسه عالية يؤدي بذلك الى حصول إجابات للاستجابات الانفعالية الحقيقة أثناء المباراة من خلال أداء المهارات المختلفة بصورة جيدة كما كان يتصورها في ذهنه .وهذه الثقة بالنفس متأتية من خلال الأداء المرضي الذي يقوم به اللاعب أثناء المباريات خلال تقديره لنفسه بمثابة التنبؤ بالأداء المرضي أو الجيد من خلال الاستجابات السلوكية التي تعود إلى ادراكات نفسية خاصة باللاعب والنتائج التي يحصل عليها أو التي يظهرها أثناء المباريات من خلال الحسم وتحقيق الفوز، ومن أمثلة هذه النتائج للاعب تضمن ( الرضا , التفوق والنجاح و التآلف ) ( محمد حسن علاوي , محمد نصر الدين ، خوان , 1987 , ص440).

وهذا ما يؤكده أحد المشاهير الرياضية في أحد كتبه استخلاص النتائج نشاطه الرياضي مايلي (( العمل , المسايرة , والتدريب المنظم الهادف والثقة بالنفس قوة الأداء هذه الأشياء التي يقوم عليها نصر الرياضي ))( ريسان – ناهد رسن : 1988 , ص39 ). وهذا ما يؤكد ( روي كمان ) من (( أن اللاعبين الذين يعوزهم الثقة بالنفس يكون فريسة الفشل والخوف لتصوراتهم السلبية أثناء المباراة مما تؤدي إلى الاضطراب النفسي بسبب النقص العضوي والإهمال والنقص والإحباط في أعمالة محاولاً التعويض )) ( Rycman - 1987 . p 48 ). وهذه النتائج يمكن الوصول إليها من خلال دور المدرب في تهيئة الظروف النفسية المساعدة للاعب بالإضافة إلى قابلية في تحقيق الإنجاز واهتمامه بلاعبيه والإصرار على التدريب وتقوية وتطوير الصفات النفسية والأداء والإنجازات الرياضية في المحافل المحلية والدولية خاصة بلعبة الكرة الطائرة والألعاب الأخرى بصورة عامة .

1- هناك علاقة ارتباط عالية ما بين الاستجابة الانفعالية والأداء المهاري بالكرة الطائرة .

2- أن الاستجابة الانفعالية للاعبي الكرة الطائرة لها دور مهم في تقديم ما يمكن أن يقدمه اللاعب أثناء المباريات.

1. الاهتمام بالاستجابة الانفعالية لما لها من دور مهم في التعرف عن قابليات اللاعبين الحقيقة أثناء المباريات .

2. بناء مناهج تدريبية تهتم بالصفات النفسية لدى لاعبي الكرة الطائرة وربطها بالأداء المهاري اللاعبين .

3. التأكيد على مدى العلاقة القوية ما بين المدرب واللاعب حتى يمكن تقييم الحالة النفسية للاعب والسيطرة عليها والتغلب على كل السلبيات التي يمكن أن ينتج عنها.

4. أن الأساليب الحديثة لرفع مستوى الثقة بالنفس لدى اللاعبين من خلال التشجيع وبث روح الحماس ورفع المعنويات قبل المباريات من الأمور المهمة التي يجب على مدرب أن يهتم بها .

5. أجراء اختبارات نفسية دورية للاعبي الكرة الطائرة حتى يمكن مواكبة أي تغيرات نفسية لدى اللاعبين.

1. احمد محمد عبد الخالق : أسس علم النفس الرياضي , دار الجامعية ، الإسكندرية 1990 .

2. أر نوف وينتج ترجمة عادل عز الدين وآخرون : مقدمة في علم النفس ، مطبعة الأهرام ، القاهرة 1983 .

3. جمال الدين عبد العاطي : التعليم المبرمج في التربية البدنية والرياضية ، دار الفكر العربي القاهرة , 1997

4. ريسان خريبط مجيد , ناهد رسن: علم النفس في التدريب والمسابقات الرياضية الحديثة, مديرية دار الكتب للطباعة والنشر ، جامعة الموصل ، 1988

5. عبد علي الجماني : علم النفس وتطبيقه , دار الفكر العربي ، بغداد 1984 .

6. محمد عادل رشدي : علم النفس التجريبي الرياضي ، دار الجماهيري للنشر والتوزيع ،

7. محمد حسن علاوي : محمد نصر الدين رضوان : الاختبارات النفسية والمهارية , دار الفكر العربي , القاهرة , 1987

8. محمد صبحي حسانين , حمدي عبد المنعم : الأسس العلمية للكرة الطائرة وطرق القياس ، ط . دار الفكر العربي , القاهرة 1995 .

9. محمود عبد الفتاح عنان : سيكولوجية التربية البدنية والرياضية التطرية والتطبيق والتجريب ط . دار الفكر العربي , القاهرة 1995 .

10. مروان عبد المجيد إبراهيم : الموسوعة العلمية للكرة الطائرة , مؤسسة الوراق للنشر والتوزيع : عمان ,2001

11. مروان عبد المجيد , محمد جاسم اليساري : القياس والتقديم في التربية البدنية والرياضية ط . مؤسسة الوراق للنشر والتوزيع , عمان 2003 .

12. مروان أبو صويح , سمير أبو مقلي : المدخل الى علم النفس التربوي , دار اليازوري العلمية للنشر والتوزيع , عمان , 2004 .

13. وديع يأسين محمد التكريتي , حسن محمد ألعبيدي : التطبيقات الإحصائية واستخدام الحاسوب في بحوث التربية الرياضة , دار الكتب للطباعة والنشر , الموصل , 1999 .

15- Schubert, f, The role of the ability to anticipation . the athlet actioncontrol : internationuljournul of sport . phsychlogy (12) . 1981 .