Sport.Ta4a.Us المكتبة الرياضية > الفسيولوجى والتشريح > الاستشفاء والتكيف


الاستشفاء والتكيف


23 سبتمبر 2024. الكاتب : Tamer El-Dawoody

الاستشفاء والتكيف

الاستشفاء

لقد اخذ مفهوم الاستشفاء حيزاً كبيراً من جهود العلماء والباحثين من خلال إعطائهم عدة تعريفات تؤدي إلى توضيح مفهومه فمثلاً عرفه (أبو العلا) عن (يسيس) بأنه مصطلح عام يستخدم بمعنى استعادة تجديد مؤشرات الحالة (الفسيولوجية) والنفسية للإنسان بعد تعرضها لضغوط زائدة أو تعرضها لتأثير نشاط معين .

الاستشفاء والتكيف وعرفه (ريسان خريبط وعلي تركي) بأنه تحسين..تجديد..تنشيط..استعادة.. تقوية..إعادة بناء..إعادة إنتاج..تعويض..شفاء أو انه الفترة الزمنية التي تعقب الحمل وحتى الوصول إلى المستوى الذي كان عليه الفرد قبل أداء الحمل أو تخطيه واستعادة القدرة على أداء حمل معين من جديد . في حين عرفه (علي البيك وآخرون) بأنه التبادل الحادث بين الإجهاد والتوتر من جهة وبين الراحة والاسترخاء من جهة أخرى وان الحركة والسكون هي الإيقاع الطبيعي للحياة التي نعيشها حيث تلتزم كل خلية وكل ليفة عضلية وكل عضو في جسم الإنسان بهذا الإيقاع ويطلق على الجزء الخاص بالاسترخاء والراحة والذي يتم فيه إعادة الجسم إلى حيويته مرة ثانية . وفي ضوء التعريفات المذكورة سلفاً نرى أن عملية الاستشفاء في المجال الرياضي تعني الفترة الزمنية التي تعقب الأداء ويتم خلالها إزالة كل أو بعض الآثار التي تركها الأداء الرياضي وإعادة تهيئة الرياضي من جديد للأداء اللاحق بالمستوى المطلوب منه لتحقيق الهدف الموضوع . 

وارتبط مصطلح الاستشفاء (Recovery) بعدة مصطلحات أخرى مثل الاستعادة (Restoration) ويقصد به الجانب الوظيفي لعملية الاستشفاء أي استعادة المستويات الوظيفية الطبيعية التي تعرضت لضغوط أو تغيرات تحت تأثير نشاط معين بينما يعني مصطلح التجديد : (Regeneration) بأنه استعادة المستويات النفسية إلى طبيعتها خاصة ما يرتبط منها بالناحية المزاجية أما مصطلح التأهيل : (Rehabilitation) فيقصد به الشفاء من الإصابة أو الأمراض التي غالباً ما تكون نتيجة لحمل التدريب الزائد .

أهمية الاستشفاء : 

أصبحت مشكلة الاستشفاء وعمليات التخلص من أثار التعب لدى الرياضيين لا تقل أهمية عن ذلك وليس مبالغة إذ قلنا أنها أصبحت تحتل المكانة الأولى من حيث الأهمية بعد إن أصبح هذا الموضوع هو الاتجاه الجديد والحديث للارتفاع وتطوير مستوى الانجاز .

وفي هذا الصدد يذكر ( أبو العلا) في سبيل تطوير مستوى النتائج الرياضية ظل الاعتماد على زيادة حجم حمل التدريب لفترة طويلة هو العامل الأكثر أهمية من حيث التأثير وكلما زاد حجم الحمل ارتفع مستوى الانجاز الرياضي حتى وصل هذا الحجم إلى درجة كبيرة يمكن اعتبارها الحد الأقصى الذي لا يمكن تخطيه اتجه الباحثون إلى زيادة فاعلية حمل التدريب عن طريق تحسين نوعية حمل التدريب بزيادة الشدة وبعد زيادة كل من الحجم إلى الحد الأقصى وكذلك الشدة كان لابد من البحث عن جديد لتطوير فاعلية التدريب الرياضي .وكذلك ذكر (علي البيك وآخرون) بأنه قد أصبحت كيفية الارتقاء بمستوى الحجوم التدريبية مع ضمان عدم الوصول إلى الإجهاد من أهم مشاكل التدريب الرياضي الحديث حيث يواجه المدرب دائماً بعدم قدرة الرياضيين على استيعاب هذه الحجوم ويصبح في حيرة وإما إذا أعطى إحجام تدريبية قليلة فان فرصة الوصول إلى المستويات الرياضية العالية سوف تقل أو قد تكون في حكم المستحيل . ونتيجة لما ذكر أنفاً في أعلاه فقد أصبح الاتجاه الجديد لتطوير فاعلية التدريب الرياضي لغرض تحقيق المستوى العالي للإنجاز الرياضي وتطويره يعتمد ويرتبط ارتباطاً وثيقاً بتنفيذ حمل تدريبي عالي مع استخدام نظام وعمليات استعادة الاستشفاء بوسائله المختلفة والمناسبة والملائمة للمنهج التدريبي وأهدافه .

ونتفق مع ما ذكره (عصام عبد الخالق) في إن تطور الحالة التدريبية للرياضي لا تأتي من خلال زيادة الحمل التدريبي فقط وإنما من خلال التعاون بين المدرب والرياضي والطبيب الرياضي في تنظيم العمل بينهما .

• اذا فالاستشفاء هو :- 

- الحالة الوظيفية التي يمر بها الفرد بعد العمل البدني وحتى العودة الى الحالة الطبيعية . 

- أو عبارة عن اداء نشاط حركي مستمر بإيقاع هادىء عقب المجهود البدني لغرض تخفيض كمية وكثافة اللاكتيك المتراكم في العضلات الذي يعمل على الاقلال من التعب . 

- أو مصطلح يستخدم بمعنى استعادة تجديد مؤشرات الحالة الفسيولوجية والنفسية للإنسان بعد تعرضها لتأثير نشاط بدني معين أو لضغوط زائدة . 

• ان فترة استعادة الشفاء تتعلق بشدة وحجم ونوع التدريب خلال الوحدة التدريبية حيث تنقسم الى

 (( فترة مبكرة وفترة متأخرة )) حيث تستمر الفترة المبكرة لعدة دقائق أما الفترة المتأخرة فتصل الى عدة ساعات . حيث ان الرجوع الى الحالة الطبيعية تتعلق في عودة التمثيل الغذائي والطاقة الى ما كانت عليه قبل اداء العمل البدني فهي سريعة في بداية الفترة ثم تبدأ بالتباطيء.كما وان الرجوع الى الحالة الطبيعية يتعلق بنوع التدريب (( مستمر – فتري – قوة – سرعة – مطاولة ….الخ )) حيث ان تفاوت اختلاف الفترة الزمنية لاستعادة الشفاء يرجع الى اللياقة الوظيفية لأجهزة الرياضي .

مراحل الاستشفاء :- 

1. الاستشفاء المستمر : ويحدث هذا النوع خلال تنفيذ الجرعة التدريبية أو المنافسة حيث يمكن الجسم أن يعوض نقص الاوكسجين أثناء الجري . 

2. الاستشفاء السريع : ويحدث هذا النوع في نهاية الجرعة التدريبية حيث يتخلص الجسم من مخلفات الطاقة مثل CO2 , LA كما ويعوض بعض مصادر الطاقة التي استهلكت خلال المجهود البدني .

3. الاستشفاء العميق : خلال هذه المرحلة تتم عمليات التكيّف ويصبح الرياضي أفضل مستوى مما كان عليه من الناحية الفسيولوجية والنفسية . 

الاسس البيولوجية للاستشفاء :- 

1. اعادة مخزون العضلات من الفوسفات : ان مخزون العضلات من ATP , PC المسؤول الاول عن مد الجسم بالطاقة المباشرة خلال العمل البدني حيث يبدأ العمل أولاً ب ATP من خلال انشطاره باستخدام انزيم ATP ase كما مر ذلك في موضوع أنظمة الطاقة حيث يعد PC الاساس في تكوين الATP باستخدام أنزيم CPK .

ان اعادة مليء المخازن الفارغة ب ATP تختلف نسبتها والفترة الزمنية للاستشفاء.

2. اعادة مخزون الجلايكوجين : 

أن الجلايكوجين يوجد في ثلاث مناطق هي ( العضلات- الدم- الكبد ) وان أهمية هذه الكمية تكون ما بين (350 – 450 غم ) ففي أثناء الجهد البدني يفقد الرياضي جزء كبير من هذه الكمية وعليه يجب أن يعوض ذلك خلال النشاط البدني أو في مرحلة الاستشفاء حيث يرتبط عمله داخل العضلات بعاملين :

أ-درجة تركيزه وامداد العضلات بالأوكسجين بواسطة جهاز الدوري التنفسي . 

ب-معدل تراكم حامض اللاكتيك بالدم والعضلات . 

ان مقدار ذلك يتوقف على طبيعة الاداء وشدته ونظام الطاقة المستخدم هوائي أو لاهوائي¡ كما وان اعادة كمية الجلايكوجين الى الكمية الطبيعية يتعلق بعدة عوامل :- 

أ‌ - نوع الغذاء الذي يتناوله الرياضي بعد المجهود البدني . 

ب‌ - نوع الحمل التدريبي (( مستمر أو فتري )).

أنواع الاستشفاء :- 

1. الاستشفاء الايجابي : ويشمل :- 

أ‌ - أنشطة التهدئة - مثل الهرولة الخفيفة في نهاية الجرعة التدريبية لمدة 15 دقيقة . 

ب‌ - تشكيل حمل التدريب - بحيث لا تنفذ جرعات تدريبية عالية الشدة بشكل متتالي أو كبيرة الحجم خلال دورة التدريب الصغيرة (( الاسبوعية )). 

ج‌ - تعويض السوائل - يجب تناول السوائل وخاصة الماء قبل وأثناء وبعد التدريب ويعتبر تناول الماء مع الكلوكوز من أفضل الوسائل لتعويض الماء والطاقة . 

د‌ - التغذية - يجب أن يشمل الغذاء على نسبة عالية من الكاربوهيدرات المركبة التي يجب تناولها بعد المنافسة أو التدريب مباشرة حتى تضمن تعويض الجلايكوجين الذي فقدته العضلات كذلك الاغذية الغنية بالأملاح ( صوديوم- بوتاسيوم- حديد ....الخ . 

ه‌ - النوم - يجب تعويد الرياضي على النوم في توقيتات معين وتجنب السهر بحيث لا تقل عن 8 ساعات 

و‌ - المشي - يفيد المشي الحر للاسترخاء والترويح في نهاية اليوم التدريبي . 

2. الاستشفاء السلبي : ويشمل :- 

أ‌ - التدليك - يتم التدليك للتخلص من اللاكتيك وتنشيط الدورة الدموية . 

ب‌ - حمامات الاسترخاء - استخدام الجاكوزي بحيث تكون درجة الحرارة 36 مئوية حيث تساعد على التخلص من حامض اللاكتيك واستعادة معدل القلب . 

ج‌ - الساونا - تستخدم للاستشفاء ويمكن استخدام التدليك معها في نفس الوقت وبمعدل مرة في الاسبوع 

التكيف

عند تعرض الجسم للمجموعة معينة من التدريبات( المثيرات،الضغوط)، تحدث استجابات في الأجهزة الحيوية للجسم عن طريق تغير في مسارات العلميات الأيضية( الهدم والبناء)، وبما يتناسب مع تلك الاستجابات والتي تمكن الجسم من أدارة تلك الضغوط في المستقبل بكفاءة دون حدوث خلل في الاتزان البيولوجي الداخلي( الاستتباب)، وهذا يعني تحقيق التكيف العام والذي يحدث أثناء فترات الراحة من خلال عودة أجهزة الجسم الى الحالة الطبيعية، وهذا ما يعرف بمصطلح (متلازمة التكيف العام) The General Adaptation Syndrome والذي ترتبط بتدريبات القدرات البدنية المراد تطويرها، أذ عندما يراد تطوير القدرات البدنية المرتبطة بالقوة ، لابد من أداء تدريبات مقاومة ذات شدد عالية في وقت قصير( الحجم قليل) بينما عندما يراد تطوير القدرات البدنية المرتبطة بالتحمل نحتاج الى أداء تدريبات ذات شدد أقل وعلى فترات طويلة نسبياً( الحجم أكثر)، مع مراعاة المدرب التدرج والتموج في الأحمال التدريبية( استخدام الشدة المختلفة)، أذ ان الزيادة الرتيبة في الأحمال التدريبية لا تؤدي الى التقدم في المستوى، فضلاً على أنها قد تؤدي الى أصابه الرياضي، ومن الاهمية تذكير المدرب بأن أصلاح أنسجة الجسم ونموها يكون خلال فترات الراحة ما بين الوحدات التدريبية، لذا فأن عملية التكيف مستمرة لإنتاج نفس المستوى الأقصى من المقاومة المحددة سلفاً، بما يعرف بمصطلح التكيف الزائد أو التعويض الزائد وهو الاساس لجميع البرامج التدريبية، فمثلاً على صعيد التمثيل الغذائي نجد زيادة مخزون الجليكوجين مع زيادة الكربوهيدرات بعد فترة من تدريبات الهوائية، مع الأخذ بنظر الاعتبار بأن تحسين الأداء لا يرتبط فقط بزيادة مخزون الطاقة، وانما يرتبط بالتغيرات في العضلات الهيكلية والأنسجة الاخرى مع زيادة معدلات التجهيز للطاقة، مما يزيد من تحسين العلميات العصبية- العضلية وهذا ما يطلق عليه أعادة بناء التكيف Adaptively Reconstruuct لوصف مدى استجابة الجسم للتدريبات البدنية، لذا فأن التكيف العام للأجهزة الحيوية تمر بمراحل هي وكما يلي:-


المرحلة الأولى للتكيف:-

مرحلة التكيف الأولى تستمر من 7-100 أيام ويمكن ملاحظة المدرب هذه المرحلة من التكيف من خلال تغير أسلوب الحركة الى حد كبير نتجية تغير في مهارات التعلم الحركي، ويرجع ذلك فسيولوجياً لأشتراك مجاميع من الألياف العضلية ذات الأنقباض السريع( البيضاء) مع ألياف الأنقباض البطيئة( الحمراء)، مما يتطلب مقدار من الطاقة لا ينسجم مع متطلبات الأداء الحركي، بسب عدم الأقتصادية في أداء الرياضي على الرغم من وصول الأجهزة الحيوية الداخلية الى حالة الأتزان البيولوجي( الاستتباب) مع زيادة في مصادر الطاقة لاسيما( الجيلكوجين) والقدرة على العودة الى الحالة الطبيعية لتجهيز الطاقة والعمل بكفاءة ولفترات أطوال مع أنخفاض ملحوظ في معدل ضربات القلب، مع أخذ المدرب بنظر الأعتبار بأن تلك التكيفات تكون مؤقتة تتوقف عند توقف التدريب..

المرحلة الثانية للتكيف:- 

تستمر هذه المرحلة من التكيف 10-200 يوم عند استمرار الرياضي بالتدريب المنظم والمقنن للحفاظ على ماتم أكتسبه من قبل الرياضي في مرحلة التكيف الأولى والتي أنعكست على الأجهزة الحيوية للجسم من خلال قدرة تلك الأجهزة من أدارة العمليات الأيضية، ويعني قدرة تلك الأجهزة على تعويض الزائد( والتي تمر بأربعة مراحل ) من خلال زيادة مستوى مصادر الطاقة مع زيادة مخزون الفسفوكرياتين والجيلكوجين والذي يعتمد على نوع التدريب ونظام الطاقة المجهز له، أذ أن بعد فترة قصيرة من التدريبات اللاهوائية( نظام حامض اللاكتيك) وبعد مرور(5-7 ثواني) يزيد محتوى الفسفوكرياتين، بينما يزيد مخزون الجليكوجين في العضلات بعد مرور(60-90 دقيقة) من التدريبات الهوائية واللاهوائية. أما أستخدام مصادر أخرى كالدهون وخاصة الدهون الثلاثية فأنه يحتاج الى فترات أطوال من التدريبات الهوائية، فضلاً عن حدوث تغير في مستوى البروتينات خلال هذه المرحلة من التكيف( أكتين- المايوسين- تروبونين) في العضلات الهيكلية ويتوقف ذلك على خصوصية التدريبات.. 

التكيف الرياضي

تعريفة :

1- هو التقدم الذي يحدث في مستوى إنجاز الأعضاء والأجهزة الداخلية للجسم نتيجة أداء أحمال داخلية وخارجية تتخطى مستوى عتبة الإثارة .

2- يقصد بالتكيف ( في البيولوجي ) : التغيرات الوظيفية والعضوية التي تحدث في جسم الكائن الحي نتيجة لمتطلبات ( أحمال ) داخلية وخارجية حيث يعكس التكيف مدى صلاحية الأعضاء الداخلية لمواجهة المتطلبات .

ويعتبر التكيف أحد الأسس الهامة لعملية التدريب الرياضي حيث أن تلك الأسس هي :

1. فردية التدريب .

2. الاستعداد .

3. التحميل الزائد .

4. التقدم بالحمل .

5. الخصوصية .

6. التنويع .

7. طول مدى التدريب .

8. العودة للحالة الطبيعية .

9. الإحماء والتهدئة ..

أنواع التكيف :

هناك نوعان من التكيف هما :

1- التكيف الوظيفي : هو التكيف الذي يحدث في الأجهزة الوظيفية والذي يؤدي إلي تحسين كفاءة أدائها لوظائفها وهذه الأجهزة هي كل من الجهاز الدوري و التنفسي والعصبي والعضلي والغدد الصماء وكل من الجهاز الإخراجي والهضمي .

2- التكيف المورفولوجي : وهو التكيف الذي يحدث في أحجام وأبعاد الأجهزة العضوية المشار إليها سلفاً .

العوامل المؤثرة في درجة التكيف :

هناك عاملان أساسيان يؤثران في درجة التكيف هما :

1. الأحمال التدريبية التي يؤديها اللاعب .

2. مرحلة النمو التي يمر بها اللاعب .

أهم التكيفات ( التغيرات ) الحادثة في الأجهزة الوظيفية داخل جسم اللاعب والناتجة عن التدريب الرياضي كما يلي :

1. تحسن في وظائف القلب والدورة الدموية والتنفس وحجم الدم المدفوع .

2. تحسن كفاءة الإثارة العصبية والعمل العضلي والأربطة والعظام .

3. تحسن النشاط الهرموني والإنزيمي .

4. زيادة مخزون إنتاج الطاقة في الخلايا العضلية .

مدركات خاطئة في مفهوم التكيف :

1. التدريب المكثف يؤدي إلي تقدم المستوى سريعاً

2. التكيفات الناتجة عن التدريب الرياضي تكون محصورة فقط في العضلات

المصادر

1) ابو العلا عبد الفتاح ؛ الاستشفاء في المجال الرياضي . 

(2) ابراهيم سالم السكار ( وآخرون ) ؛ موسوعة فسيولوجيا مسابقات المضمار .

(3) ريسان خريبط مجيد وعلي تركي مصلح : فسيولوجيا الرياضة .

(4) ريسان خريبط مجيد : تطبيقات في علم الفسيولوجيا والتدريب الرياضي : عمان - دار الشروق للنشر والتوزيع -1997 .

(5) هاشم عدنان الكيلاني؛ الاسـس الفسـيولوجية للتدريبات الرياضية . ط1: الكويت . مكتبة الفلاح للنشر والتوزيع.2000 .

(6) علي البيك " وآخرون " ؛ راحة الرياضي .

(7) ريسان خريبط مجيد؛ التعب العضلي واستعادة الشفاء للرياضيين .

(8)د وليد الكبيسي؛فسيولوجيا مراحل التكيف: الجزء الاول.


العودة إلى الصفحة السابقة - المكتبة الرياضية -  www.sport.ta4a.us